(( أخيتي الحبيبة هل أنت حلوى للذباب مكشوفة ؟؟))
سأتحدث معك حديث ود ومحبة نابعاً من حرصي وخوفي عليك
هل تشعرين بأهمية الحجاب ؟؟
إنه ليس تخلفاً ولا رجعية بل هو العفاف والسعادة الأبدية
(( بيد العفاف أصون عز حجابي ...... وبعصمتي أعلو على أترابي ))
أيهما أفضل من تسترت بستار الإيمان أم من خلعت ملابس الحياء
مالي أراكِ في المراكز وقد تجملتِ وتعطرتِ وكأنكِ في سهرة نسائية
هل أنت مجرد زهرة جميلة فواحة الرائحة فطرحت حجابك لتجذبي كل من حولك
وأنتِ أمام كل من هب ودب تعرضين جمالك أما م الغرباء يستمتعون بالنظر إليك وتكوني كالحلوى المكشوفة
يتطاير عليها الذباب لقد رأيت فتيات جنين على أنفسهن عندما تجملن وخرجن بلا محرم مع سائق أجنبي
فطمع فيهن الذئاب البشرية وتهافتوا عليهن وهتكوا سترهن
نظرة فإبتسامة فسلام ..... فكلام فموعد فلقاء
فسفور واختلاط وزنا وأمراض
وعار ودمار وعذاب في النار
أحفظي نفسك يا غالية من الذئاب البشرية ولا تقولي الشباب يضايقوننا
فأنت إن تسترت ولبست لباس الإيمان لن يشعر بك أحد ولن يضايقك
قال الله تعالى (( يا يها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين
وكان الله غفورا رحيما )) سورة الأحزاب
(أنت بالحجاب درة مصونة وبدونه حلوى للذباب مكشوفة )
بحجابك تدلين العالم على وجود دين عظيم يميز المرأة لتكون شامة .. شامة على خد الكون الفسيح
فتحجبي يا أخية فالكون كله يتحجب ولا تشذي فمن شذ شذ في النار
الكرة الأرضية بأغلفتها تتحجب
أجزاء النبات تتحجب
الجلد يستر الأعضاء
الجثة حجابها الكفن
المخدة حجابها الكيس
القلم بدون غطاء يجف ويصبح عديم الفائدة تدوسه الأقدام
القلب مغلف بطبقات لحمايته
حتى بعض الرجال لهم حجب كالجراح يلبس النقاب عند
إجراء العمليات والشاب الذي يركب الداجة النارية يلبس الخوذة على رأسه
أختي الحبيبة
أرجو أن لا أكون أثقلت وأطلت عليك وذلك نابع من خوفي وشفقتي عليك
أرجوأن أراك جوهرة مصونة فالمحجبة جوهرة محفوظة من أعين الخائنين كما تحفظ اللؤلؤة في الصدفة
الحجاب وقاية لشرفك وكرامتك
سلام معطر بأريج الزهور لقلبك الندي
سأتحدث معك حديث ود ومحبة نابعاً من حرصي وخوفي عليك
هل تشعرين بأهمية الحجاب ؟؟
إنه ليس تخلفاً ولا رجعية بل هو العفاف والسعادة الأبدية
(( بيد العفاف أصون عز حجابي ...... وبعصمتي أعلو على أترابي ))
أيهما أفضل من تسترت بستار الإيمان أم من خلعت ملابس الحياء
مالي أراكِ في المراكز وقد تجملتِ وتعطرتِ وكأنكِ في سهرة نسائية
هل أنت مجرد زهرة جميلة فواحة الرائحة فطرحت حجابك لتجذبي كل من حولك
وأنتِ أمام كل من هب ودب تعرضين جمالك أما م الغرباء يستمتعون بالنظر إليك وتكوني كالحلوى المكشوفة
يتطاير عليها الذباب لقد رأيت فتيات جنين على أنفسهن عندما تجملن وخرجن بلا محرم مع سائق أجنبي
فطمع فيهن الذئاب البشرية وتهافتوا عليهن وهتكوا سترهن
نظرة فإبتسامة فسلام ..... فكلام فموعد فلقاء
فسفور واختلاط وزنا وأمراض
وعار ودمار وعذاب في النار
أحفظي نفسك يا غالية من الذئاب البشرية ولا تقولي الشباب يضايقوننا
فأنت إن تسترت ولبست لباس الإيمان لن يشعر بك أحد ولن يضايقك
قال الله تعالى (( يا يها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين
وكان الله غفورا رحيما )) سورة الأحزاب
(أنت بالحجاب درة مصونة وبدونه حلوى للذباب مكشوفة )
بحجابك تدلين العالم على وجود دين عظيم يميز المرأة لتكون شامة .. شامة على خد الكون الفسيح
فتحجبي يا أخية فالكون كله يتحجب ولا تشذي فمن شذ شذ في النار
الكرة الأرضية بأغلفتها تتحجب
أجزاء النبات تتحجب
الجلد يستر الأعضاء
الجثة حجابها الكفن
المخدة حجابها الكيس
القلم بدون غطاء يجف ويصبح عديم الفائدة تدوسه الأقدام
القلب مغلف بطبقات لحمايته
حتى بعض الرجال لهم حجب كالجراح يلبس النقاب عند
إجراء العمليات والشاب الذي يركب الداجة النارية يلبس الخوذة على رأسه
أختي الحبيبة
أرجو أن لا أكون أثقلت وأطلت عليك وذلك نابع من خوفي وشفقتي عليك
أرجوأن أراك جوهرة مصونة فالمحجبة جوهرة محفوظة من أعين الخائنين كما تحفظ اللؤلؤة في الصدفة
الحجاب وقاية لشرفك وكرامتك
سلام معطر بأريج الزهور لقلبك الندي